ساعة كتابة!, متى كانت اللحظة التي قررتُ فيها أن اخصص وقتا للكتابة؟ كلا هذا لم يحدث ولن يحدث.. ما تزال الكتابة في نظري شيء يفرض نفسه لا يخصص له ولا يتوسل له بالقدوم.. الأبعاد ساكنة.. الأعمال منجزة.. هالة من الفراغ تحيط بي,, كل شيء ينادي أنها الفرصة التي لن تكرر لأن أكتب.. اتصفح اجهزتي الإلكترونية.. … تابع قراءة حديث نفس لا نفس الحديث..
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه